مولد وصاحبه غايب ..
لن أترشح فليس على راسي ريشة!! ولن أنسحب لصالح أحد ؟ بل إحتراماَ للألف ؟؟؟ المسجلين بالدائرة الخامسة من أبناء العشيرة الذين احتاروا لمن سيصوتون .
لست بمقاطع للانتخابات.. ولا أرى أن المقاطعة هي الحل.. بل كان الأمل بالمشاركة الفاعلة التي ستخلق لنا جيلاً من أعضاء مجلس النواب يكون بمثابة نقطة تحول لعشيرتنا ووطننا ،فمجلس النواب لم يكن مفصلاَ بقياس الياس جنكات أوغيره.. فهو مجلس تشريعي رقابي وهو امتحان صعب لمن يعتقد أنه أهلاً لهذا المكان.. وتدور الدوائر وتذهب وجوه لتأتي أخرى وهكذا الدنيا دواليك.!.
ستستمر الحياة البرلمانية ونستمر نحن بالمراقبة والمتابعة إلى أن نفارق هذه الحياة ويأتي من بعدنا من يرشح ويترشح، وبالمقابل هناك من يراقب.. وسيبقى الاردن وستبقى العشيرة ونذهب نحن ؟. وتبدأ الحياة تمارس دورها بالتخلص منا واحداً تلو الآخر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها،..
في السابق جربت أن أخوض هذه التجربة وعرفت أناساً لا يزالون بالنسبة لي اخوة وأصدقاء وعزوة.. وبعد ذلك القرار رأيت ما لم أتوقع أن أراه.!!. لم أمر بمثل هذه التجربة ،والتي علمتني أشياء كثيرة كانت غائبة عني سواء من المقربين لي أو من المؤازرين.. كانت الأمور واضحة جلية لا غبار عليها ،وكنت أرى كل شيء بوضوح، وكنت اطنش أحياناً ،وأحياناً أخرى أرد على كل من يتكلم دون تحفظ ، خصوصاً اذا كان الأمر يتعلق بالعشيرة أوالوطن.. فما نمر به هذه الأيام هو رسم طريق ومستقبل أجيالنا التي إما ان تشكرنا أو تلعننا ،أو انهم ان كانوا وسطيين يقولوا حسبنا الله ونعم الوكيل في من سبقونا....عملت جاهداً على ايصال ما بنفسي وما أشعر به للناس لأنني بالأصل كتاب مفتوح... ارتأيت أن أكون مكشوفاً بلا تكتيكات، يعتقدها البعض وسيلة للوصول إلى مجلس النواب، يتخللها بعض من الكذب والمراوغات تصل إلى الدجل، رفضتها لأني ليس لدي ما أخفيه أو مصلحة دنيويه أو شخصية بالمطلق ،ولست اخفي الطموح المشروع ......... فمن يريد الوصول إلى النيابة يجب أن يكون واضحاً وصريحاً أولاً مع نفسه ومن ثم مع الناخبين................
بالأيام الماضية تعرضت لضغوط كبيرة وكثيرة من أجل النزول والترشح ولكني حاولت ألا أرد أو اجيب وأن لا أحرك ساكناً.. وفي نفسي أقول »عساها تكون خيراَ وأستطيع القيام بالواجب «.. لقد عانيت ما عانيت..لا بل ما زلت اعاني بسبب مواقفي من بعض الأمور التي ناقشتها بصراحة ودون أن انظر لما يترتب عليها من حقد دفين ؟ واعتقدت بأن الأيام هي العلاج....ولكن وللأسف واجهت من النفاق الإجتماعي وشخوصه ما جعلني اعيد ترتيب أوراقي وحساباتي الخاطئة ،ولمست ورأيت بعيني من يعتقدون بأنهم يتحكمون ويرسمون خطوط حياتنا التي يجب أن نمشي عليها ؟.ولهم من الخبث ما لا يخطر ببال ؟ اسأل الله ان نراهم بما فعلوا أسفل سافلين.. الآن وقد انتهت قصة الترشح وبدأنا بالعد التنازلي ليوم الانتخاب علينا ان نحترم بعضنا البعض وان نمارس الديمقراطية بوجهها الحضاري وان يحسس كل منا رأسه.... هل عليه ريشة..؟.. وكوني أحد الذين عملوا ليل نهار على المقعد وأعلم ما يدور في الكواليس من مصالح شخصية بحتة ونفاق لم أعهده سابقاَ في مجتمعنا ،ووجوه جديدة ليس لها أي ارتباط سوى بث الفرقة والتفرقة والعمل كقطاريز وخدم ؟ فان من يرى نفسه وقد وضع على رأسه ريشة فهو بالأكيد سوف يكون مصيره مصير من سبقوه مقطوعاً متقاطعاً مقاطعاً ستطويه الأيام..!!..
فلا تتبعوا نزوات شياطين الإنس داخل العشيرة ،الذين يضعون ريشاً وليس ريشة واحدة على رؤوسهم كالهنود الحمر معتقدين ان العشيرة الشركسية الحبيبة ستضيع لولاهم.!!. ومصرين ويراهنون بأن الشراكسة بلا هؤلاء المرتزقة المكشوفين لن يكون لهم وجود !! محاولين بذلك الانتقام لصالح ملذاتهم وشعورهم بأنهم زعماء؟؟؟فلست أنا الشماعة التي تعلقون عليها ضياع مقعد نيابي ،أنتم مصرون على ضياعه ...ولست أنا الذي يدخل مغامرة عملتم ليل نهار على حشد حشدكم وبكواليسكم للوقوف ضد كلمة الحق التي لا ولن تتجرأوا على مقارعتها ؟إلا بالمكائد والدسائس؟ فاجتمعوا واحشدوا واعملوا ليل نهار ... ولكن تحملوا النتائج.. وسينقلب السحر على الساحر
عشيرتنا الحبيبة لا تستحق منا كل هذا الجفاء المتعمد ...لذا فإني ومن واقع تجربتي الشخصية أجد بأنه لزاماَ علينا جميعاَ أن نقف بوجه كل من يظهر ما لا يبطن؟ وأشكر كل شريف مخلص آمن ويؤمن بأن الشركسي صادق ويفعل ما يقول ؟ أن الشركسي الأصيل ومن اصول شركسية خالصة ؟؟؟؟؟؟؟غير متلاعب بها وبجيناتها لا ينافق .... وأقولها وعلى رأس الأشهاد وقول احاسب عليه يوم القيامة( لن أكون إلا رجلآ لا يقدم أوراق ولاء ولا طاعة ولا أستجدي كغيري لكي أنعم بلقب أو منصب ،ولن أكون إلا أنا... شركسياَ..اردنياَ ...متلقياَ وبصدر رحب لكل أنواع التشهير والكلام الفارغ الصادر من أقزام ستثبت الأيام بأنهم ذوو مصالح خاصة ولا تعنيهم لا العشيرة ولا مصالحها ، والى كل الإخوان الذين أزروني وغمروني بشعورهم النقي الصافي والصادق كل التحية ، أما أولئك من لابسي الأقنعة و صيادي العتمة من الذين لا يعجبهم العجب من الذين لم يحركوا ساكناَ لإنجاح الإنتخابات بل وقاطعوهاَ بدون هدف أو قناعة لكي لا يكون غيرهم نائباَ أو يصل إلى أي مركز وعملوا على الضحك عل الذقون ؟ضحكوا على ذقن من قاطعوا عن مبدأ ،وذقن من شاركوا عن مبدأ ، وسنراهم الآن يتحفوننا بتعليقاتهم الجوفاء ..... فلهم من الأيام ما يكفي لكي تعريهم الأيام أمام الجميع ،أما أنا شخصيا~ سأعمل ليل نهار وبإخلاص لمن يمثلني في دائرتي الإنتخابية المستباحة والتي يرسم ملامحها غيرنا ؟،ولكن قطَعاَ ومؤكداً وعلى المكشوف بأنني سأعمل وبكل إخلاص لإسقاط من يصنعه غيرنا ؟ ويفرضونه فرضاَ .. ولإستعمالنا كأداة بأيديهم ضد أبناء جلدتنا .
اذهب واقترع واحرص على أن يكون صوتك لبلدك ولأبنائك وللمستقبل.. فإن كان هناك خلل تعتقده فبالإمكان اصلاح جميع ما يمكننا اصلاحه بالتراضي والحب.......والله الموفق
ملاحظة ..........وحرصاَ على عدم ضياع المقعد فقد جلست مع الأخ العزيز عمر مشخوج وأطلعته على بعض الحقائق وبعد تأكده وقناعته أرسل لي التالي ........
بعد الاجتماع اللذي تم الليلة بوجود الاخ العزيز الياس جنكات ومجموعة من الاخوة والاصدقاء الغيورين على مصلحة العشيرة وبعد التداول والتشاور في الموضوع الانتخابي وحرصا على المصلحة العليا للعشيرة فانني انئى بنفسي من ان اكون سببا في زيادة التشتت والتشرذم والقيل والقال واعلن انسحابي لمصلحة العشيرة ...والله من وراء القصد
مولد وصاحبه غايب ..
لن أترشح فليس على راسي ريشة!! ولن أنسحب لصالح أحد ؟ بل إحتراماَ للألف ؟؟؟ المسجلين بالدائرة الخامسة من أبناء العشيرة الذين احتاروا لمن سيصوتون .
لست بمقاطع للانتخابات.. ولا أرى أن المقاطعة هي الحل.. بل كان الأمل بالمشاركة الفاعلة التي ستخلق لنا جيلاً من أعضاء مجلس النواب يكون بمثابة نقطة تحول لعشيرتنا ووطننا ،فمجلس النواب لم يكن مفصلاَ بقياس الياس جنكات أوغيره.. فهو مجلس تشريعي رقابي وهو امتحان صعب لمن يعتقد أنه أهلاً لهذا المكان.. وتدور الدوائر وتذهب وجوه لتأتي أخرى وهكذا الدنيا دواليك.!.
ستستمر الحياة البرلمانية ونستمر نحن بالمراقبة والمتابعة إلى أن نفارق هذه الحياة ويأتي من بعدنا من يرشح ويترشح، وبالمقابل هناك من يراقب.. وسيبقى الاردن وستبقى العشيرة ونذهب نحن ؟. وتبدأ الحياة تمارس دورها بالتخلص منا واحداً تلو الآخر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها،..
في السابق جربت أن أخوض هذه التجربة وعرفت أناساً لا يزالون بالنسبة لي اخوة وأصدقاء وعزوة.. وبعد ذلك القرار رأيت ما لم أتوقع أن أراه.!!. لم أمر بمثل هذه التجربة ،والتي علمتني أشياء كثيرة كانت غائبة عني سواء من المقربين لي أو من المؤازرين.. كانت الأمور واضحة جلية لا غبار عليها ،وكنت أرى كل شيء بوضوح، وكنت اطنش أحياناً ،وأحياناً أخرى أرد على كل من يتكلم دون تحفظ ، خصوصاً اذا كان الأمر يتعلق بالعشيرة أوالوطن.. فما نمر به هذه الأيام هو رسم طريق ومستقبل أجيالنا التي إما ان تشكرنا أو تلعننا ،أو انهم ان كانوا وسطيين يقولوا حسبنا الله ونعم الوكيل في من سبقونا....عملت جاهداً على ايصال ما بنفسي وما أشعر به للناس لأنني بالأصل كتاب مفتوح... ارتأيت أن أكون مكشوفاً بلا تكتيكات، يعتقدها البعض وسيلة للوصول إلى مجلس النواب، يتخللها بعض من الكذب والمراوغات تصل إلى الدجل، رفضتها لأني ليس لدي ما أخفيه أو مصلحة دنيويه أو شخصية بالمطلق ،ولست اخفي الطموح المشروع ......... فمن يريد الوصول إلى النيابة يجب أن يكون واضحاً وصريحاً أولاً مع نفسه ومن ثم مع الناخبين................
بالأيام الماضية تعرضت لضغوط كبيرة وكثيرة من أجل النزول والترشح ولكني حاولت ألا أرد أو اجيب وأن لا أحرك ساكناً.. وفي نفسي أقول »عساها تكون خيراَ وأستطيع القيام بالواجب «.. لقد عانيت ما عانيت..لا بل ما زلت اعاني بسبب مواقفي من بعض الأمور التي ناقشتها بصراحة ودون أن انظر لما يترتب عليها من حقد دفين ؟ واعتقدت بأن الأيام هي العلاج....ولكن وللأسف واجهت من النفاق الإجتماعي وشخوصه ما جعلني اعيد ترتيب أوراقي وحساباتي الخاطئة ،ولمست ورأيت بعيني من يعتقدون بأنهم يتحكمون ويرسمون خطوط حياتنا التي يجب أن نمشي عليها ؟.ولهم من الخبث ما لا يخطر ببال ؟ اسأل الله ان نراهم بما فعلوا أسفل سافلين.. الآن وقد انتهت قصة الترشح وبدأنا بالعد التنازلي ليوم الانتخاب علينا ان نحترم بعضنا البعض وان نمارس الديمقراطية بوجهها الحضاري وان يحسس كل منا رأسه.... هل عليه ريشة..؟.. وكوني أحد الذين عملوا ليل نهار على المقعد وأعلم ما يدور في الكواليس من مصالح شخصية بحتة ونفاق لم أعهده سابقاَ في مجتمعنا ،ووجوه جديدة ليس لها أي ارتباط سوى بث الفرقة والتفرقة والعمل كقطاريز وخدم ؟ فان من يرى نفسه وقد وضع على رأسه ريشة فهو بالأكيد سوف يكون مصيره مصير من سبقوه مقطوعاً متقاطعاً مقاطعاً ستطويه الأيام..!!..
فلا تتبعوا نزوات شياطين الإنس داخل العشيرة ،الذين يضعون ريشاً وليس ريشة واحدة على رؤوسهم كالهنود الحمر معتقدين ان العشيرة الشركسية الحبيبة ستضيع لولاهم.!!. ومصرين ويراهنون بأن الشراكسة بلا هؤلاء المرتزقة المكشوفين لن يكون لهم وجود !! محاولين بذلك الانتقام لصالح ملذاتهم وشعورهم بأنهم زعماء؟؟؟فلست أنا الشماعة التي تعلقون عليها ضياع مقعد نيابي ،أنتم مصرون على ضياعه ...ولست أنا الذي يدخل مغامرة عملتم ليل نهار على حشد حشدكم وبكواليسكم للوقوف ضد كلمة الحق التي لا ولن تتجرأوا على مقارعتها ؟إلا بالمكائد والدسائس؟ فاجتمعوا واحشدوا واعملوا ليل نهار ... ولكن تحملوا النتائج.. وسينقلب السحر على الساحر
عشيرتنا الحبيبة لا تستحق منا كل هذا الجفاء المتعمد ...لذا فإني ومن واقع تجربتي الشخصية أجد بأنه لزاماَ علينا جميعاَ أن نقف بوجه كل من يظهر ما لا يبطن؟ وأشكر كل شريف مخلص آمن ويؤمن بأن الشركسي صادق ويفعل ما يقول ؟ أن الشركسي الأصيل ومن اصول شركسية خالصة ؟؟؟؟؟؟؟غير متلاعب بها وبجيناتها لا ينافق .... وأقولها وعلى رأس الأشهاد وقول احاسب عليه يوم القيامة( لن أكون إلا رجلآ لا يقدم أوراق ولاء ولا طاعة ولا أستجدي كغيري لكي أنعم بلقب أو منصب ،ولن أكون إلا أنا... شركسياَ..اردنياَ ...متلقياَ وبصدر رحب لكل أنواع التشهير والكلام الفارغ الصادر من أقزام ستثبت الأيام بأنهم ذوو مصالح خاصة ولا تعنيهم لا العشيرة ولا مصالحها ، والى كل الإخوان الذين أزروني وغمروني بشعورهم النقي الصافي والصادق كل التحية ، أما أولئك من لابسي الأقنعة و صيادي العتمة من الذين لا يعجبهم العجب من الذين لم يحركوا ساكناَ لإنجاح الإنتخابات بل وقاطعوهاَ بدون هدف أو قناعة لكي لا يكون غيرهم نائباَ أو يصل إلى أي مركز وعملوا على الضحك عل الذقون ؟ضحكوا على ذقن من قاطعوا عن مبدأ ،وذقن من شاركوا عن مبدأ ، وسنراهم الآن يتحفوننا بتعليقاتهم الجوفاء ..... فلهم من الأيام ما يكفي لكي تعريهم الأيام أمام الجميع ،أما أنا شخصيا~ سأعمل ليل نهار وبإخلاص لمن يمثلني في دائرتي الإنتخابية المستباحة والتي يرسم ملامحها غيرنا ؟،ولكن قطَعاَ ومؤكداً وعلى المكشوف بأنني سأعمل وبكل إخلاص لإسقاط من يصنعه غيرنا ؟ ويفرضونه فرضاَ .. ولإستعمالنا كأداة بأيديهم ضد أبناء جلدتنا .
اذهب واقترع واحرص على أن يكون صوتك لبلدك ولأبنائك وللمستقبل.. فإن كان هناك خلل تعتقده فبالإمكان اصلاح جميع ما يمكننا اصلاحه بالتراضي والحب.......والله الموفق
ملاحظة ..........وحرصاَ على عدم ضياع المقعد فقد جلست مع الأخ العزيز عمر مشخوج وأطلعته على بعض الحقائق وبعد تأكده وقناعته أرسل لي التالي ........
بعد الاجتماع اللذي تم الليلة بوجود الاخ العزيز الياس جنكات ومجموعة من الاخوة والاصدقاء الغيورين على مصلحة العشيرة وبعد التداول والتشاور في الموضوع الانتخابي وحرصا على المصلحة العليا للعشيرة فانني انئى بنفسي من ان اكون سببا في زيادة التشتت والتشرذم والقيل والقال واعلن انسحابي لمصلحة العشيرة ...
واللة مانا فاهم اشي. مين اللي انسحب بالضبط
ردحذف