بقلم : اسعد شاكوج
في فصلك الأول تشتد المحن على بعض الناس فيُهجَّروا لبلادٍ لا يعرفوا فيها أحدا .......وفي فصلك الثاني تَنقُل المظلومين من أدنى درجات البؤسِ في بلدٍ لا يعرف إلا النخوة إلى أرقى حضنٍ دافئٍ يشملهم برعايته وإليه يُخلِصُون ........و في فصلك الثالث لهم في الدمِ أخوةٌ قد دار عليهم الظلم دورة أخرى فهُجِّروا ......... وفي فصلك الأخير من أخلصَ لحضنٍ نَشميٍ لإخوتهم يَنصُرون ........حَماكَ اللهُ يا مَلِكاً رَعَيتَ فأصبت ......و بَاركَ اللهُ فيك يا شعباً إستُنصِرتَ فَنَصَرت ......و سَلَّمكَ اللهُ يا أخاً لَجأتَ فَأمِنتَ وفوق الرؤوسِ رُفِعت .......ما أن بدأت الأزمة السورية حتى وقف الأردن كعادته في كل الازمات وقفةً مشرِّفةً تجاه الأخوة السوريين, فوَجَّهَ بإستقبالهم وأشار للجمعياتِ الخيريةِ بالإستعداد والتجهيز لما فيهِ نُصرةً لإخوانهم السوريين, لتلتئمَ جِراحَهُم بفعل النشامى الأردنيين.نذكر هنا الجمعية الخيرية الشركسية في المملكة الأردنية الهاشمية, حيث قدمت هذه الجمعية ومازالت تقدم , كل ما تستطيع لنجدة وإيواء إخوانهم السوريين. و عند زيارتي لهذه الجمعية الموقَّرة, كان لي مقتطفات من الحديث مع بعض مسؤوليها, وأخص بالذكر هنا لجنة الأزمات.
في فصلك الأول تشتد المحن على بعض الناس فيُهجَّروا لبلادٍ لا يعرفوا فيها أحدا .......وفي فصلك الثاني تَنقُل المظلومين من أدنى درجات البؤسِ في بلدٍ لا يعرف إلا النخوة إلى أرقى حضنٍ دافئٍ يشملهم برعايته وإليه يُخلِصُون ........و في فصلك الثالث لهم في الدمِ أخوةٌ قد دار عليهم الظلم دورة أخرى فهُجِّروا ......... وفي فصلك الأخير من أخلصَ لحضنٍ نَشميٍ لإخوتهم يَنصُرون ........حَماكَ اللهُ يا مَلِكاً رَعَيتَ فأصبت ......و بَاركَ اللهُ فيك يا شعباً إستُنصِرتَ فَنَصَرت ......و سَلَّمكَ اللهُ يا أخاً لَجأتَ فَأمِنتَ وفوق الرؤوسِ رُفِعت .......ما أن بدأت الأزمة السورية حتى وقف الأردن كعادته في كل الازمات وقفةً مشرِّفةً تجاه الأخوة السوريين, فوَجَّهَ بإستقبالهم وأشار للجمعياتِ الخيريةِ بالإستعداد والتجهيز لما فيهِ نُصرةً لإخوانهم السوريين, لتلتئمَ جِراحَهُم بفعل النشامى الأردنيين.نذكر هنا الجمعية الخيرية الشركسية في المملكة الأردنية الهاشمية, حيث قدمت هذه الجمعية ومازالت تقدم , كل ما تستطيع لنجدة وإيواء إخوانهم السوريين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق